“أردف سليم ل مليكة بحُب اخوى…”
-اولاً انا اخوكى الكبير يا مليكة لو احتاجتى اي حاجة قوليلى وكمان لو مراد ضايقيك أو زعلك فى حاجة تعالي قوليلي وانا هكسرلك دماغو…؟!!
“أردف مراد بأستنكار…”
-واللهى انت بتهزر…؟!!
-لأ مش بهزر احنا هنبقى فى نفس القصر جرب بس تدايقها شوف هعمل فيك ايه…؟!!
“اردفت مليكة بأمتنان…”
-فعلاً انت اخويا اللى ماما ما خلفتهوش ولو حصل اى حاجة هحكيلك انت وريماس علشان انتو اخواتى…”
-ابتسم سليم و ريماس بينما امسك مراد يدها ودلفوا للعربية…”
———–
°فى القاعة°
” كان هناك ناس كثيرون من أجل الزفاف وكان مراد ومليكة جالسين والناس تُهنئهم وبعدها جاء طقم الالماس الذى اشتره مراد وكان عبارة عقد الماس يتوسطه قطعة من الياقوت الاحمر وخاتم مكتوب عليه من الداخل اسم مراد واكسسوار الماس ألبسهُم لها مراد تحت تصفيق الجميع بينما شاورت ل ريماس بأن تأتى لها وجائت واعطتها علبة وكان خاتم الماس مكتوب
عليه مليكة والبسته ل مراد وصفق لهم الجميع ونهضوا للرقص وتم عقد القرآن وانتهى الحفل وكانوا جميعهم سعيدين وقبل خروجهم من القاعة أردف مراد بنداء…”
-استنى…؟!!
“التفت مليكة وكذلك روما و سليم واردفت مليكة بتسأول…”
-فى حاجة يا مراد…؟!!
“اقترب منها وحملها تحت أنظار الجميع ثم صفقوا لهم واردفت بكسوف…”
-ايه اللى بتعملوا ده الناس بتتفرج علينا…؟!!
“أردف بخفوت…”
-انتى خلاص بقيتى مراتى محدش ليه عندي حاجه…؟!!
“ثم خرج بها وذهبوا ل ركوب الطائرة من أجل السفر إلى باريس وقبل ان يصعدوا ودعوا سليم ورما وركبوا الطائرة وسافروا…”
®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®
°بعد مرور شهر على ابطالنا°
“جاء مراد ومليكة من السفر ورحب بهم سليم وروما واردفت روما بأشتياق…”
-وحشتينى اووى يا مليكة…؟!!
-وانتى اكتر يا روحى…؟!!
“اردف سليم بأشتياق…”
-واللهى وحشتونا كان البيت وحش من غيركم…؟!!
“ثم أكمل حديثه بمُشاكسة…”
-وبعدين يا عم انت قولت هتُقعد اسبوعين مش شهر كل ده…؟!!
“أردف مراد بأبتسامة…”
-واللهى دى مليكة كانت برضو عايزة ترجع بس قولتلها خلينا ننبسط شهر العسل بيتعمل مره واحدة أصلاً…”
“ثم أنهى حديثه بغمزة ل مليكة رمقته مليكة بخجل بينما اردفت روما بحماس…”
-احنا قررنا انا وسليم نعمل فرحنا بعد شهرين…؟!!