” ابتسم مراد وريماس بينما اردفت روما بتسأول ل سليم…”
-ايه رأيك يا سليم فى الشراكة دى…؟!!
“ابتسم مُجبراً واردف…”
-موافق طبعاً ما عنديش مانع…؟!!
” ثم أردف سليم بتسأول ل مراد…”
-هتتجوز انت مليكة امتى…؟!!
“أردف بحيرة…”
-مش عارف لسة ما فكرتش ولا انا ولا مليكة بس قريب هنفكر…؟!!
“ختم كلامه بنظرته لمليكة بحُب بينما خجلت هى ورأهم سليم واردف بضيق…”
-يلا يا مراد نروح الشغل…؟!!
“نهضوا وغادروا بينما أردفت مليكة بهدوء ل ريماس…”
-معلش يا ريماس روحى انتى انا مش هروح انهاردة حاسة مخنوقة…؟!!
“اردفت بأستغراب…”
-لسة انهاردة كونتى عايزة تروحى…؟!!
-معلش حسيت انى مخنوقة شوية روحى انتى…؟!!
“اومائت لها وغادرت بينما مليكة ظلت تسترجع ذكرياتها…”
*فلاش…*
“عندما سجلت مليكة ل يوسف وأخذ سليم التسجيل ل يُعطيه للشرطة خرجت وراءه مليكة ونادت عليه…”
-سليم…؟!!
“وقف سليم واردف بتساؤل…”
-عايزة حاجة…؟!!
“اردفت بهدوء…”
-ايوا خلاص انا مش عايزك تقدم التسجيل للشرطة…؟!!
“قطب جابينُه واردف باستغراب…”
-ليه مش عايزانى أقدمه للشرطة…؟!!
-انا مش عايزة يوسف يتعاقب مش عايزة ابلغ خلاص…؟!!
” نظر لها نظرات لم تفهمها ثم أردف بهدوء…”
-تمام براحتك…؟!!
-هات التسجيل…؟!!
-اما هاجى هديهولك علشان عندى مشوار مُهم…؟!!
“تركها وغادر وبعدها بفترة أردف أمام الجميع…”
-انا خلاص بلغت على يوسف…؟!!
“نظرت له مليكة بأستنكار واردفت بغضب…”
-انا مش قولتلك ما تروحش تقدمه عملت كده ليه…؟!!
“أردف مراد بأستغراب…”
-ما انتى قولتى قدامنا انك عايزة كده…؟!!
-اه انا قولت كده بس بعدها خرجت وقولتلوا ما تعملش كده…؟!!
“أردف ببرود…”
-ده قاتل التستُر على قاتل ليها عقوبة بعدين ده قتل اهل مراد اللى هما اهلى وأهل اصدقائنا وعمك ومامتك كمان عايزانى