“وفجأة وجدو صوت طلقات نارية وكان مراد وسليم ومعه الشرطة أردف مراد بغضب للأسلام…”
-نزلها يا حي*وان انت…!!!
“خاف إسلام منه وتركها لكن ظل مُمسك بكتفيها بينما أردف سليم بنفاذ صبر…”
-انت يا زفت ما تلمسهاش كده…؟!!!
“يوسف بقوة…”
-جايبين الشرطة لحد هنا انتو كده بتعرضوا حياتها للخطر خلى اللى معاك يمشوا وإلا هأذيها…؟!!
“مراد بغضب…”
-هتأذى بنتك يا راجل يا زب*الة…؟؟؟
“تقدم يوسف وأخذ مليكة من إسلام ووضع المسدس على رأسها واردف بغل…”
-دى مش بنتى انا عمرى ما اعتبرتها كده…؟!؟!
“اردفت عمر بجدية…”
-نزل سلاحك يا يوسف وما تزودش جرايمك اكتر من كده…؟!!؟
“اردفت مليكة بدموع…”
-انت عايز منى ايه انا عمرى ما عملتلك حاجة…؟!!
“كان سيردف لكن كان مراد خلفه جذبه بسرعة واسقطه أرضاً والشرطة اقتربت منه وامسكوه ووضعوا الكلبشات فى يده وأخذ مليكة واقترب ناحية الشرطة أردف سليم بلهفة…”
-مليكة انتى كويسة…؟؟!
“هزت راسها ب نعم بينما أخذ مراد مليكة وضمها بلهفة بينما اردفت هى لماجدة…”
-سيبي ريماس يا ماجدة…؟!!
“اردفت ماجدة بغل…”
-بما أننا كده كده هنتحبس هحصرك عليها…؟!!
“وقبل انا يقترب أحد منها أطلقت رصاصة على ريماس تحت صرخات الجميع اقتربت مليكة بسرعة وصرخت…”
-ريييييماس!! فوقى علشان خاطري ما تسيبينيش الحقوها بالاسعاف بسرعة…؟!!
“صوبت ماجدة السلاح على مليكة واردفت بحقد…”
-جيه دورك انتى كمان هعمل اللى يوسف ما قدرش يعملوا…؟!!
“قالت الشرطة بأن تُنزل السلاح ولا تتهور ولكن بسرعة سمع الجميع صوت طلقة اخترقت جسم……….
يتبع….
*هناك أشخاص فراقهم يدبح الشخص، لكن الناس الذى فراقونى لم يتركوا لى سوا المُعاناة…*
_________________________________________
“قالت الشرطة بأن تُنزل السلاح ولا تتهور ولكن سمع الجميع صوت طلقة اخترقت جسم ماجدة وكانت مليكة هى الذي صوبت عليها ثم سقطت ماجدة أرضاً وكان الجميع مصدوم واكترهم يوسف ثم سقط السلاح من يدها وغابت عن الوعى…”
“طلبوا الإسعاف سريعاً وحملوا الثلاثة وذهبوا بهم إلى المشفى…”
®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®
°صباحاً فى تركيا°
“كانت مليكة فى المستشفى ومُلعق لها محاليل وواضعة اكسجين فتحت مليكة عينيها ببطئ لتنظر للمكان بأستغراب ثم
ترى مراد وسليم وتتذكر ما حدث معها بالأمس لتعتدل مسرعة ونزعت الاكسجين بينما اقترب منها مراد وسليم واردفت هى بخوف…”
-ريماس كويسة صح قولولى انها بخير…؟؟؟
“أردف سليم بسرعة…”
-ما تقلقيش هى بخير…؟!!
“نظرت ل مراد واخبرها…”