“سليم بحيرة…”
-مش عارف…؟!!
“مراد بشك…”
-انا حاسس انا اللى عمل كده يوسف وماجدة لان يوسف حاول يخلص على مليكة الصبح اكيد هما…؟!!
“نهض سريعاً ونزل للأسفل واخبر الضابط شكوكه وأخبره الضابط بجدية…”
-كده كده احنا بندور عليه علشان التسجيل اللى جالنا ده…؟!!
“اوماء له مراد وسليم بينما سمع مراد صوت إنذار من القلادة واردف بسرعة للضابط وسليم…”
–
عرفت مكانها تعالوا ورايا…؟!!
“صعد مراد وسليم والضابط الغرفة وفتح مراد الاب توب الخاص به ووجد مكانها بينما أردف بلهفة…”
-المكان هو تعالى يا عمر…؟!!
(عمر ضابط مصرى يعمل فى تركيا وهو صديق مراد)
“عمر بأستغراب…”
-انت عرفت مكانها ازاى وايه الصوت اللى طلع من السلسلة ده…؟؟؟
“قص له مراد سر السلسلة وتوجه كل منهم بسرعة للمكان…”
®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®
°عند مليكة و ريماس°
“كانت مليكة جالسة أمام ريماس و مُمسكة بيدها واردف بدموع…”
-انا أسف يا روما سامحيني اللى حصل ده بسببى…؟؟!
“كانت ريماس تبكى مثلها واردفت بصوت مبحوح…”
–
مليكة انتى ما لكيش ذنب كده كده بيكى أو من غيرك هو عايز يدمرنا من غير سبب…؟!!
-انتى عرفتى باللى حصل…؟!!
“مسحت دموعها واردفت بحُزن…”
-ايوا موت اختى والباقى ماجدة قالتلى كان خلاص فاضل ايام على خطوبتى وكمان خطوبة أية بس كل حاجة راحت…؟!!
“استمعت مليكة لصوت خطواط أحد وكانت ماجدة رفعت حاجبيها باستنكار واردفت…”
-اه يعنى فكتيها وفكيتى نفسك مش مشكلة يا حرس تعالو خدوهم عند يوسف…؟!!
“اقترب أحد الحرس من ريماس وأخذها كانت ريماس غير قادرة على المقاومة أما مليكة اردفت بتحذير…”
-ما تقربش انت وهو فاهمين…؟!!
“ماجدة بغلظة…”
-وانتى بقى اللى هتمنعيهم…؟!!
“اردفت بقوة…”
-ايوا همنعهم…؟!!
“من ثم اقترب منها أحد الرجال بينما هى جرت فى أنحاء الغرفة لأن المكان واسع وظل الحرس ورائها وكانت تُعطيهم بأى شئ أمامها…”
-اه يا عجل منك ليه مش قادرين عليها روح انت يا اسلام امسكها وأربطها بسرعة بالفعل اقترب بسرعة وكبلها من خلف ظهرها وامسكها بقوة بينما اردفت بغضب…”
-سيبينى يا ح*يوان ما تلمسنيش…؟!!
“تركها من ثم حملها تحت صرخاتها وخرج للخارج وظل حاملها وهو إمام يوسف أردف يوسف بتسأول…”
-انت شايلها كده ليه…؟!!!
-دى تعبتنى علشان تيجى…؟!!!