“قصت لهم بانهيار ونهضوا جميعاً بقلق وذهبوا للمشفى وسألوا على الغرفة واخبرهم موظف الاستقبال المكان وذهبوا بسرعة وجدت مليكة الطبيبة خارجة من الغرفة واردفت بقلق وسرعة…”
-قولى بسرعة هما عاملين ايه دلوقتي…؟!!
“أردفت الطبيبة………..
©©©©©©©©©©©©©©©©©©©©©©©
يتبع….
*ليت الفراق كان سهلا كي لا نتألم…وليت الرحيل كان باليسير كي لا يؤثر بنا فلقد اشتقت إليك يا من رحلت وتركتني اواجه العواصف والمشاق وحدي…*
_________________________________________
*الكلام المفروض يبقى بالتركى وانا معرفش تركى فا هتكلم بالعربى اللغة العامية ومش هاتكلم بالفصحى هتكلم عادى*
“اردفت الطبيبة بحزن…”
-البقاء لله لما وصلوا هنا كانوا مفارقين الحياه بس احنا عملنا اللى علينا وما نفعش…؟!!!
“الخبر نزل كالصاعقة على مسامعهم وبكى مراد وسليم بينما مليكة انهارت واردفت بغضب شديد وبكاء وصوت
عالى…”
-ازاى ايه اللى بتقولى ده هما عايشين لو عايزة فلوس اكتر قوليلى لو عايزانى أخلى اشترى المستشفى واخليها بأسمك هعمل كده بس خليهم يصحوا بسررررعة….؟!!
“رمقتها الدكتورة بأسف واردفت…”
-تقدرى تخوشى تشوفيهم لأخر مرة…؟؟!
“تركتها وغادرت بينهم دلفوا للغرفة بسرعة وازالوا الغطاء من على وجههم كان وجههم فيه إصابات شديدة وكدمات وكان الطبيب أيضاً بالغرفة كانوا جميعهم يبكون بينما اردفت مليكة بانهيار وهي جالساً أرضاً تُمسك بالسرير الخاص ب أية…”