“أردف الجميع بنعم بينما مليكة لم تردف بشئ وترتشف من الماء ببرود بينما أردف مراد بتسأول…”
-وانتى يا مليكة مش هت…
“لم يكُمل حديثه واردفت ببرود…”
-لأ مش هروح…!؟؟
“اردفت أية برجاء…”
-بليييز يا مليكة علشان خاطرنا انا وريماس الغدا ده احتفالاً بخطوبتنا ما تكسريش بخاطرنا…؟!!
“وافقت على امتعاض ونهضوا ليرتدوا ثيابهم نزلت مليكة وهى مُرتدية فستان احمر حمالة عريضة لحد بعد الركبة بشوية ويتوسطه حزام باللون الاسود وصندل اسود رقمها سليم و مراد بإعجاب بينما كان سيُغادرون اردفت مليكة
بنسيان…”
-نسيت الفون هطلع اجيبوا اتحركوا انتو وانا هاجى بالعربية…؟!!
“ركب الجميع عربيتهم ما عدا سليم صعد قاصداً غرفة مليكة دلف للغرفة خرجت مليكة وبيدها الهاتف وجدت سليم اردفت بحدة…”
-سلييم انت بتعمل ايه هنا…؟؟
“أردف باستفزاز…”
-جاى أتأمل فيكى شوية واحنا لوحدنا كده…؟!!
“صرخت مليكة لكن اقترب منها سليم بسرعة ووضع قماشة على فمها لكى لا يسمعها الحرس وقيدها بالحبل وراء ظهرها كان متوقع ان تفعل فعلتها لذلك جاء ومعه قماشة وحبل وجلس على الأريكة وشدها لكى تجلس على