سكت في نص جملته لقيته خد نفس وابتسم يهدى نفسه وكمل: ممكن منتكلمش دلوقتي.. همشي عدل حاضر.
” لحق نفسه، مرديتش عليه، ومفيش خمس دقائق وكنت نمت، بس انهي نومه، كل شوية أقلق من زعيقه، قلقت بعد شوية لقيته بيتخانق مع سواق تاكسي، كنت لسه هنده له بش مقدرتش أقول كلمة، يدوبك فتحت عيني
close
وروحت في النوم تاني، مش فاكره غير طشاش، قلقت كتير وكل مره على زعيقه،
إنت مبتفهمش فيها، ما إنت حمار هقولك إيه، مين البقف اللي علمهالك، وشتائم عِده اقتحمت الحلم، قلقت آخر مره على صوته، كان حاد جدًا وهو بينده لي، استغربت إنه كل ده ومكانش هدي!
فوقت وقولت بصوت هادئ بيقاوم النوم: وصلنا.
بحده: آه، ممكن حضرتك تصحي عشان نطلع.
” خدت باله من طريقته الحاده معايا، حسيته متعصب مني، معرفش ليه، قومت وطلعنا، حسيت بفرحه غريبة أول