نهيت جملتي وأنا ببتسم له.
بصلي بإبتسامه: شكرًا على كلامك يا ليله، وشكرًا إنك سمعتيني ومعرفش إزاي بس أنا فعلًا هديت.
كان الجو فيه نسمة هوا ساقع، ابتديت اسقع وعيني تِقفل، حطيت إيدي على كتفي في محاولة إني أصد الهوا مع تثائب.
close
ابتسم: يلا يدوبك نلحق نروح إنت هنجتي على الآخر، كمل بسخرية: وتسأليني بقول على أبوكِ يا عمي ليه.
ضحكت على تريقته ليا، بس كان معاه حق، مسافه ما دور العربية مسافه ما سافرت لبلد تانيه.
صحيت على صوته وهو هادي.
_ ليله، ليله، أصحى أحنا وصلنا.
صحيت لقيتني قلبت الكرسي سرير ومزحلقه ضهري لتحت، قومت لقيته بيبصلي بإبتسامه، بادلته بواحده خفيفه تتلائم مع إني لسه صاحيه من النوم، شاورلي على دماغي، لقيت شعري طالع والطرحه بايظه، عدلتها بسرعة