شروق في ايه مالك ..
عمر اخذ يجوب الغرفه ذهابا وايابا ..دون التفوه بكلمه مما اثار خوفها لاول مره تراه هكذا..لتقول بخوف عمر في حاجه..
عمر بحده اسكتي مش عايز اسمع صوتك قالها ..
شروق بخوف ودموعها ملئت عينيها تهدد بالسقوط في ايه هو انا عملت حاجه غلط..
عمر وقف للحظه وهو ينظر اليها…
شروق بتوتر من نظراته والغضب الظاهر عليه انا هروح اتجهت الى الباب لكنه اوقفها بسرعه واحاط خصرها ليحذبها اليه بسرعه وقبلها بعنف وغيره وتملك ووووووو
يتبع….
حاولت ابعاده عنها لكنه جذبها اليه اكثر وبدأء بالسير بها نحو السرير وهي ان تقاومه وتضربه بقبضتها على كتفها..وبيدها الاخرى تحاول جاهدة ابعاده لكنه كان يثبتها وشبك كفه بكفها ليستلقيا على السرير ويعتليها شعرت بضعفها امامه وانفاسها بدأت تتثاقل حتى مرت صورة جده الحج حسن امامه للحظه كاد ان يضعف ويكمل
مايفعله الا انه ابتعد عنها بسرعه انفاسه تتسارع صدره يعلو ويهبط..
لملمت نفسها بسرعه وهي تغطي جسدها بملأة السرير وقد انكمشت على نفسها بخوف..
نظر اليها لتنكمش الى نفسها اكثر..
عمر ببرود وكأنه لم يفعل شيء…اخر مره تلبسي الفستان الزفت ده ..
شروق هزت رأسها بخوف من حالته لاول مره تراه هكذا.
نهض بهدوء وهو يخلل اصابعه بشعره يعيد ترتيبه من جديد..