جز عمر على اسنانه بغيظ اابعد عن طريقي…لادفنك مكانك..
ادهم امسك يد عمر سيبها وامشي من هنااا..يلااا
لم يشعر ادهم بنفسه الا وبثانيه كان ملقى على الارض وعمر ينهال عليه بالضرب بشده وبدأ يخرج جام غضبه
close
عليه..
شروق وقفت بصمت لاتعلم مالذي تفعله ولكنها سعيده لوجود عمر بجانبها الان…
تدخل المحامي ليحاول ايقافه ..لكن عمر لم يتركه حتى تركه لا يستيطيع الحراك..ليبتعد عنه ويبزق عليه ويقول
يا***** اخر مره اشوفك معاها…
لينظر الى شروق التي انكمشت على نفسها ولكن قلبها يتراقص فرحاً..
ليجذبها من ذراعها معه ويغادر المكتب..
شروق عمر ا..
عمر بحده مسمعش صوتك …