همت بالمغادره لكنه منعها على فين
شروق …
عمر انتي لسه مراتي فاهمه وهترجعي معايا البيت..
شروق ايه اللي بت..
ليقاطعها بجذبها الى السياره .ليدخلها مسمعش صوتك عشان متشوفيش جناني …ليقود السياره وينطلق بها…
عمر مريم فين..
شروق وقد شعرت بالخوف من حالته ععند خالتي سلوى مامت رحاب..
عمر ….
ليسمع صوت هاتفها..
نظرت من المتصل لتتغير ملامح وجهها فور رؤيتها لاسم ادهم لاحظ عمر ارتباكها و خطف الهاتف منها واوقف السياره..
ليجيب عليه وفتح مكبر الصوت..
ادهم …
ليصدم عمر
يتبع….
ادهم بتستغلي الراجل العجوز عشان يتنازل عن البيت ياشروق ضحكتي عليه وخدتي منه أيه تاني.
شروق بارتباك حاولت اخذ الهاتف لتقول هكلمك بعدين لكن عمر ابعد الهاتف عنها..
ادهم استنى متقفليش اقسم بالله لو مرجعتيش البيت لاعمل زي ماقلتلك هاخد بنتي واهج فيها ومش هتعرفي لينا طريق واما بالنسبه لل**** جوزك اللى متحاميه بيه ..هموته …. هموته واخلص منه لو معقلتيش وعملتي اللي
اتفقنا عليه..
عمر بانفعال يا***** لو كنت راجل توريني نفسك ..
لكن الاخر اغلق الهاتف فور سماعه لصوت عمر..
نظر عمر لشروق بغضب..