أردفت بخبث
-طبعا متقلقيش…. أنا عاجبني مستر سليم، ومستر شريف كمان، و… بصراحه كلهم مزز
ليقاطعها دخول شريف مهرولًا للمكتب يسأل عن سليم
close
-سليم جوا؟
-لأ يا مستر خرج من بدري
-وإنتِ لسه هنا ليه! مادام هو مشي
أردفت بدلع وصوت ناعم
-كان عندي شوية شغل يا مستر وخلاص خارجه أهوه، حضرتك تُأمر بحاجه؟
نظر لها بشك بطرف عينه قائلًا: لا شكرًا
غادر المكتب بينما حملت هاتفها مجددًا ليأتي صوت عبير عبر الهاتف: متتدلعيش للدرجه دي هتتكشفي يا هبله
-لا متقلقيش…. أنا حطيت الموضوع في دماغي خلاص ومش هتنازل إلا لما أتجوز حد من الشركه دي
-طيب يلا تعالي بقا، وبطلي كلام لحد يسمعك
-متقلقيش محدش هنا…. البت عدوتي هتفك الجبس خلاص وأنا عايزه أجهزلها حاجه جديده
-خلاص سيبي الخطه الجايه أظبطهالك أنا عندي فكره هتعجبك أوي…