متقبله ابوها لأن ببساطه كنت مغصوبه عليه
رامى بصدمه. ال جواه دا طليقك
خديجه بدموع. اه
close
رامى بغضب. طيب هو ما له و مال مراتى
خديجه. انا ال بدءت النار و انا ال هدفع التمن ف الآخر
رامى بغضب. بس انا عايز اطمن على چين و ابنى
خديجه بابتسامه. ثوانى و اتصلت على حد داخل المستشفى. الو چين ال دخل بيها ادم عامله ايه و البيبى
روز. كويسه يا مدام النزيف وقف و البيبى ف الحضانه لأن نزل قبل معاده ف ادعيلوا يقوم بالسلامه
رامى بتنهيده. الحمدلله
خديجه قفلت و بصت ل رامى. ادم مش هيسبنا ف حالنا و لا هيسيب چين ف حالها
رامى بغضب. و هو ماله ب مراتى و ابنى