ادم بفرحه. طيب هدخل انا
نعمه بصدمه. انت فى حاجه ف دماغك بقولك چين جوا
ادم بهمس. ما هى مراتى و انت عارفه عادى
نعمه. بس هى متعرفش
ادم. ما انا عارف مش هصحيها اصلا هى نومها تقيل
نعمه بشك. وانت عرفت منين
ادم بابتسامه. دى چين يا حماتى يعنى اعرف أدق التفاصيل عنها
نعمه. صبرنى يارب يا خوفى لما چين تعرف و سابته و مشيت
ادم اتنهد و دخل و شاف چين و هى متغطيه كلها و شعرها المفرود ب عشوائيه و وتين ف حضنها و يوسف على سريره
ادم باس يوسف و باس وتين و چين و بيشم شعرها و سابهم و خرج بعد ما مشى
چين صحيت و فضلت تعيط و بتقول ل نفسها. معقول يا امى تعملى فيا كل دا ليه ليه تعملوا كدا انتو عايزين منى
ايه تخلينى على ذمته من غير ما اعرف
ادم مشى و هو مبسوط و بيكلم نفسه. هى كدا عرفت أن اتجوزتها انا عارف انك كنتى صاحيه و حسيتى بكل حاجه
انا بحبك اوى يا چين
بحبك من زمان اوى من اول ما عينى جت عليكى يا ترى انت كمان هتحبينى و لا لا و يا ترى هتفكرى ف ايه دلوقتى و روح بيته و طلع صورتها و حضنها و نام