ادم صوروا و راح ل چين. اهو يا ستى الاستاذ كويس اهو مفهوش حاجه
چين اخدت الموبيل و فضلت تعيط. يا حبيبى يا بنى انا اسفه انا السبب ف ال انت فيه
ادم بحزن عليها. أهدى يا مدام هو كويس
چين و افتكرت. رامى رامى فين
ادم بغضب. طردته بره المستشفى
چين باستغراب. ليه هو ليه حق يشوف ابنه
ادم باستهزاء. هو بعد ال عملوا فيكى بتفكرى فيه ال زى دا لازم تطلقى منه
چين باستغراب و حزن. أطلق مش لدرجه الطلاق هو اكيد هيرجع عن ال بيعمله و هيرجع لبيته و ابنه انت متعرفش هو كان مستنيه اد ايه
ادم بتعجب منها. انت بتهزرى انت مش عايزه تطلقى
چين. لا انا بحبه و عمرى ما هطلق منه بس لازم ياخد درس كدا علشان ميعملش كدا تانى
ادم و حس بنغزه ف قلبه. بتحبيه و مش عايزه تسيبيه
چين بحب. اه بحبه انا زعلانه منه اوى اوى بجد بس انا عارفه أنه مش هيعمل كدا تانى احنا اتخطبنا و جوازنا كان صالونات بس اتحول ل حب كبير اوى و أن شاء الله ربنا يبعد الشيطان ما بينا
ادم لنفسه. بجد يا بختك يا رامى الاتنين بيحبوك طلقيتى و مراتك بس انا لازم ابعدكوا عن بعض ما تاخدش كل حاجه لوحدك
چين بتنهيده. يا استاذ لو سمحت دخل جوزى بعد اذنك
ادم و فاق من شروده. ماشى