هي بخوف ” ااانتوااا مين و عااايزين اااي
اااشاار لهااا الجاالس هنااك وهو يضع المسدس على فمه اشاارة لهااا بااان تصمت ” ولاااا نفس
هزت رااسهااا بخوف امااا هو التفت ااالي مريضتهااا
close
ااابنك مش عايز يجيبهاا لبرااا ي سارة
وانااا بالطريقة دي ممكن ااعمل تصرف مش هيعجبه
ظلت سارة صامتة امااا هو تنهد بتعب
اااخرج هاااتفه ” احنااا دلوقتي هنعمل فيديو كول لادهم
هخليكي تشوفي ابنك ي حبيبتي
سارة بلهفة ” بجد هتخليني ااشوف اابني ي عز