مريم قطعته و كملت كلام :ايوا هى إللى عملت كده حاولت انها تقتلنى
خالد :وانتى اى إللى عرفك؟!!
مريم :الراجل ذات نفسه إللى اعترف قبل ما يحط السكينة على رقبتها و قالي دى هديه كتب كتابك من مدام يسرا
close
بس قبل ما يقتلنى يوسف جه
خالد عينيه وسعت بصدمه:انا مستحيل اعديلها الموقف ده بالساهل دى جريمه لازم تتحاسب
مريم :لا يا خالد انا لو كنت عاوزاها تتسجن كنت قولت ليوسف الراجل ده تبع مين و مكانش هيسكت غير ومامتك فى السجن بس دى مهما كان مامتك اه كلمها وحاسبها بس متسجنهاش
خالد جرى و ركب عربيته وراح ل مامته وخبط على الباب جامد و يسرا كانت نايمه
يسرا وهى بتدعك فى عينيها فتحت الباب و اتصدمت اول ما شافت خالد متعصب كده
يسرا بخوف:فى اى