يوسف بتوتر :مين الشخص ده ؟! وكان عاوز اى
مريم بدموع:معرفش بس هو كان خلاص هيموتنى لولا ان انت جيت فى الوقت المناسب
يوسف اتنهد بارتياح:الحمد لله انك بخير الحمد لله بس والله لجيبلك حقك من الكل-ب ده
مريم اتوترت و مشاعرها متلغبطه مش عارفه هى حبت يوسف فعلا ! و بتكابر و لا بتحب خالد
close
يوسف وصلها لحد عنوان بيت خالد
خالد كان واقف متوتر و اول ما شاف مريم حضنها بلهفه بس مريم مبادلتوش الحضن و خالد استغرب تصرفها ده بس طنش
خالد بلهفه:انتى كنتى فين و اى حصل
مريم :انا كنت هموت و اتقتل لولا ان يوسف جه فى الوقت المناسب و انقذنى
خالد بصدمه:تتقتلي؟!! و مين هيعمل كده !!
مريم ببرود : معرفش اسال مامتك
خالد بصدمه اكبر:ماما؟! اوعي يكون قصدك انها