مريم حست انه زعل :يوسف انت كويس؟
يوسف كان حابس الدموع في عينيه وحاول يكون صوته طبيعي: مش انتى كويسه و مبسوطه؟ يبقي اكيد انا كمان
close
مبسوط…
قفل يوسف بسرعه و بص لنفسه فى المرايه و استغرب هو امتى كان بيعيط على حد !! ليه بقي ضعيف كده خصوصا قدام مريم
يتبع…
كانت مريم طايره من الفرحه ان اخيرا خالد اخترها و هو بكامل وعيه و كمان بيعشقها وواجه ووقف قدام مامته علشانها
كانت الحياه ماشيه عاديه و ريم كانت بتشتغل عند يوسف إللى مش عاطيها اى اهتمام و حاسس بالوجع كل ما