مريم قررت تكلم يوسف تقوله على كتب كتابها على خالد
موبايل يوسف رن و كانت مريم
يوسف فرح ان اخيرا افتكرته
close
يوسف رد و الابتسامه على وشه ذي ما يكون اتردت فيه الروح :ازيك يا مريم اخبارك اى
مريم :الحمد لله يا بشمهندس بصراحه انا كنت بكلمك اقولك حاجه كده
يوسف:اتفضلي انا اسمعك
مريم بتوتر:انا و خالد كتب كتابنا يوم الخميس الجاى اتمنى انت و ليلتك تحضروا علشان انت عارف انى اعتبرتكم اهلي و انا مليش حد غيركم دلوقتى يكون جنبي فى يوم ذي ده
يوسف الخبر نزل عليه كالصعقه و اتكلم و هو بيبلع ريقه بصعوبة و ضربات قلبه سريعه:الف مبروك يا مريم