كان خالد مع مريم و مبسوطين
يسرا والده خالد بعصبيه:اى إللى جاب البنت دى هنا تانى؟؟؟؟
خالد كان واقف و مريم ورا ظهره كنوع انها بتتكلمى فيه :انا هتجوز مريم و كتب الكتاب الاسبوع الجاى
يسرا بصدمه:انت اكيد اتجننت!!!!! عاوز تتجوز واحده مش من مستواك !!!! انت اكيد مش فى وعيك و بعدين انت
نسيت إللى هى عملته و هى قبضت فلوس على خدمتك
كريم كانت مصدومه من كلامها و مش فاهمه هى تقصد اى بفلوس
خالد :كفايه كدب عليا بقي علشان انا افتكرت كل حاجه
يسرا اتصدمت:افتكرت؟! ازاى!! و امتى
خالد بجديه و صرامه:مش مهم تعرفي المهم انى بعرفك انى هتجوز مريم يعنى هتجوزها و جاى اعزمك على كتب كتابي انا وهى يوم الخميس الجاى و الفرح الاسبوع إللى بعده
خالد بس ل نور انهم يمشوا و مسك ايديها و خرجوا
يسرا مكانتش مصدقه و قررت أن لا يمكن الجوازه دى تتم
و قعدت تفكر فى خطه تبوظ بيها الجواز دى وتبعد خالد عن مريم لان فى نظرها مريم متليقش بيه ولا بعيلتهم
يسرا كلمت شخص و اتفقت معاه يخطف مريم و يقتلها بس من غير ما يجيب سيرتها فى اى حاجه
الشخص:امرك يا مدام بس انا اخطف اه اقتل لا