……
اما عند مريم اتبعتلها رساله من رقم غريب ان خالد فى خطر و لازم تروح على العنوان إللى كان مكتوب فى الرساله و مريم خافت على خالد و لبست هدومها و خرجت و ركبت تاكسي و عطته العنوان و قالتله يسرع
وصلت مريم للعنوان و كان عنوان فيلا و ضلمه من برا
مريم بلعت ريقها بخوف و نزلت من التاكسي و حسبته
close
مريم قربت على الفيلا و اول ما فتحت الباب النور نور كله وورد احمر نزل عليها من السقف و كان خالد لابس بدله شيك ووسيم و ماسك بوكيه ورد فى ايديه و مبتسم ل مريم إللى كانت طايره من الفرحه من المفاجاه دى إللى متوقعتهاش منه ابدا