مريم ابتسمت بتوتر:ان شاء الله
خالد خرج و راح بيته و لأول مره ينام مرتاح و مبسوط
close
مريم كانت مش عارفه تفرح لان اخيرا حبها الأول رجعلها و لا تزعل علشان هى سبب فى كسر قلب انسان طيب ذي يوسف ملوش ذنب و قلبها كان بيقولها خالد و عقلها بيقول يوسف خصوصا انه ضحى بحاجات كتير علشان حتى اتبرع بكليته ليها و بعد وقت طويل من التفكير تعبت و نامت ..
يتبع…
“ماذا ستفعل اذا كان قلبك يريد شئ و عقلك يريد شئ اخر ” اقتباس
مريم اتحسنت و اتكتبلها خروج من المستشفي و كانت سها و ناهد و نوح و يوسف و خالد جنبها
خالد :انا جبتلك شقه هتعيشي فيها