رواية احببت طفولته ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

خالد:خير يا بشمهندس فيه حاجه؟!
يوسف كان ماسك اعصابه بصعوبة و ضاغط على ايده و بيجز على أسنانه من الغيره مكانش مستحمل نظرات مريم ل خالد

close

 

 

خالد :حضرتك سرحان فى اى ؟! انت كويس !
مريم :على فكره يا خالد يوسف هو إللى انقذنى لولاه ربنا و لولاه مكنتش هكون عايشه و سطكم دلوقتى
يوسف بص ل مريم بعشق واضح :بعد الشر عليكى انا معملتش حاجه لو كان بايدى اعمل اكتر من كده كنت عملت

 

خالد كان مش مرتاح لنظرات يوسف و حب يختبر اذا كان يوسف بيحب مريم ولا لا و قام حاطط ايديه على كتف مريم و باسها من خدها
مريم عينيها وسعت من الصدمه و قلبها كان بيدق بسرعه كبيره لدرجه انها حست ان المستشفي كلها سمعت صوت دقات قلبها

 

يوسف اتجنن من الحركه إللى عملها خالد و قال بغضب :انت ب اى حق تعمل كده ؟!!!!!
خالد ببرود:بحقي انى خطيبها و مريم كانت مراتى بس لظروف ما خارج عن ارادتى اتطلقنا
يوسف حس ان قلبه هيقف و بص ل مريم نظره عتاب:الكلام ده حقيقي؟ الف مبروك أنكم رجعتوا لبعض

 

مريم سكتت و مش عارفه ترد بس كانت حاسه بالذنب ناحيه يوسف لأنه عمل حاجات كتير علشانها و مليون بنت تتمنى واحد ذيه
يوسف غصب عنه عينيه دمعت و خرج بسرعه برا الاوضه وفضل يلعن فى قلبه إللى حبها و يقول لنفسه انه مش

”رواية احببت طفولته ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top