يوسف هز رأسه ل نوح بالموافقه
نوح راح و بلغ عن احمد ..
يوسف كان بيتعافي بسرعه عن مريم و كان بيروح يشوفها فى الاوضه بس كان بيلاقيها نايمه
close
مريم بعد أيام اتحسنت و طلبت انها تشوف يوسف
يوسف راح
مريم :ليه كنت هتضحى بنفسك علشانى
يوسف :بتسالينى السؤال ده يا مريم ! انا أضحى بروحي علشانك و اكتر
مريم باحراج:يوسف انت جمايلك كترت اوى عليا انا محروجه منك ومش عارفه اقولك اى
يوسف :انا مش عاوزك تقولي اى حاجه انا عاوز افضل شايفك قدامى بس ارجوكى متحرمنيش حتى من انى اشوفك و بس
مريم ابتسمت و كانت مستغربه ازاى بيحبها كل الحب ده و استغبت نفسها انها مش عارفه تحبه يمكن علشان