close
مريم:رايح فين ؟
خالد بجديه:ليلي هتيجى هنا ابقي قوليلها مش موجود خرج راح اى حته
مريم استغربت :ماشي ذي ما تحب
مريم من جواها فرحت بس افتكرت انه مهما عمل ده بس علشان متعاطف معاها مش اكتر و مش بيحبها لانه
بيحب ليلي و رجعت لحزنها تانى
خالد راح شغله بحكم انه ظابط شرطه ..
ليلي راحت بيت خالد
ليلي بتكبر:انتى يا اسمك اى
مريم كان نفسها تضربها فى وشها
مريم:اسمى مريم
ليلي بتكبر و عصبيه :انا مطلبتش منك اسمك و على فكره ميهمنيش انتى شخصيا متهمنيش و لا تهمى خالد انا بصراحه مش عارفه انتى ازاى معندكيش كرامه و عايشه هنا رغم انك عارفه ان خالد خاطبنى انا و بصراحه مشوفتش بحاجه ذي كده
مريم حست بالإهانة بس اتكلمت ببرود:خلصتى كلامك؟ اتفضلي بقي برا بيتى