مريم:انا كويسه متخافش
خالد حضنها لا اردايا بخوف انه كان ممكن يفقدها
مريم حست بالأمان فى حضنه
فجأه خالد استغرب نفسه وسحب نفسه من حضنها و خدها و مشي بسرعه
close
خالد بعد ما روحوا الفيلا
خالد بعصبيه:انتى مين سمحلك تمشي من هنا !! هااا؟ كنتى هتموتى يا غبيه
مريم بدموع:انا مكانش قصدى انا بس
خالد بصوت عالى:مبسش البيت ده مش اتخرجت منه مهما حصل مره تانيه و مفيش خروج اصلا غير باذنى انت