أبوها ضربها قلم كمان على وشها خلاها تفقد الوعي المره دى من شدته ووقعت على الأرض و قال ليهم يدخلوها اوضتها لحد ما يكتبوا كتابها على حسين ابن عمها
بعد مرور ساعات …
خالد راح قدام بيت ريم و شافهم معلقين زينه و ذي ما يكون فيه فرح او كتب كتاب و اول ما دخل طارق شافه و قال ل باباه “فتحي” ان هو ده خالد
فتحى بغضب:ليك عين تيجى هنا !!!! ده انت قلبك ميت بقي
خالد بلهفه:فين ريم
فتحى ضربه بالقلم وكمل بغضب :حسك عينك تنطق اسمها انت فااااااهم!!!!
خالد اتصدم و اتعصب من القلم ده بس استحمل و قال لنفسه ميعملش حاجه علشان خاطر ريم
خالد حاول يكتم غضبه
ريم خرجت من اوضتها و صرخت اول ما شافت خالد كانت عارفه انهم مش هيسيبوه
ريم بخوف وصريخ:امشي يا خالد امشييييي مش هيسيبوك مش عاوزه اخسرك
فتحى مسك ريم من شعرها و كان هيضربها بس خالد مسك ايده بغضب و قال متخلقش إللى يمد ايده على ريم فى حضورى حتى لو كنت انت
فجأه جت صوت رصاصة من ورا خالد و ريم صرخت