لحظه فى كده و ان شاء الله ربنا يرحم باباكى ادعيله و بس و حاول يهديها و قرر انه يروحها الشقه ترتاح
رجعها الشقه و مريم دخلت كانت حاسه بالضياع
يوسف بحنيه راح عمل سندوتشات
close
يوسف:ممكن تاكلي ؟
مريم:لا مش عاوزه
يوسف بمرح يمكن تضحك:يعنى انا عامل فيها الشيف بوراك و تاعب نفسي و عملت سندوتشات و انتى ترفضي طب ده اسمه كلام ؟
مريم رجعت تعيط تانى ويوسف قرب منها بحنيه
يوسف بحنيه العالم : مريم بصيلي !
مريم بصتله وعيونها مليانه دموع