ضده لحد دلوقتى
الظابط كتب ل يوسف خروج و مريم كانت فى قمه سعادتها و خالد كان واقف متنرفز
ريم قالت قدام الظابط انها مش عاوزه تروح مع اهلها تانى و انه يعملهم محضر عدم تعرض ليها و حكتلهم على كل
close
حاجه و اجبارها منهم انها تتجوز واحد مش عاوزاه و النيابة بالفعل حكمت بأنهم ميتعرضولهاش تانى
ريم بدموع ل يوسف:انا اسفه انى حطيتك فى موقف ذي ده بجد اسفه
يوسف بجمود:حصل خير خد مريم ومشي
ريم كانت قاعده فى مركز الشرطه ممشتش و قعدت على كرسي تعيط
خالد ببرود :قاعده عندك بتعملي اى برا يا بت انتى من هنا مش عاوز اشوف وشك
ريم استغربت طريقته معاها :انت ازاى بتكلمنى كده ؟!
خالد بعصبيه:انتى السبب فى ان يوسف يخرج من هنا
ريم باستغراب:و فيها اى لما اكون السبب انت اى مشكلتك معاه ؟!! و لو سمحت وطى صوتك مسمحلكش تكلمنى كده ! انا مش بشتغل عندك