اجابته بضيق و تردد من تلك الخطوة لكنها مجبرة :
شر ، مستنياك بكره في الجامعه الساعة تسعة الصبح اوك
close
عمار بحماس :
اوك ، هترجعونا لأيام الشقاوة تاني
ميان بأبتسامه و حب اخوي لذلك الذي كان دائماََ شقيق لها يعاملها بلطف عكس سفيان شقيقه :
سلام يا عمار
اغلق الاثنان الخط غافلين عن من استمع لما دار بينهم من حديث و فهمه خطأ بالطبع انه سفيان الذي جاء ليطمئن على شقيقه ليستمع له قائلاََ ”
طبعا يا قلبي هو انا عندي كام ميان روحي و قلبي يلا ها بقى عاوزة ايه الفضول هياكلني “
علم ان شقيقه سيذهب ليلقاها غداََ كور يده بغضب شديد و هو يظن انها ألقت بشباكها على شقيقه و هو لن يسمح بذلك ابداََ لن يسمح !!!
…….
يتبع….