نجد ذلك الشاب الوسيم و هو ” عمار العزايزي ” يجلس على فراشه يعبث بهاتفه الذي تعالى رنينه أجاب سريعاََ عندما عرف هوية المتصل قائلاََ بمرحه المعتاد :
حبيبتشي حبيبتشي والله يا ميمونه
close
على الجهه الأخرى اجابته بغيظ :
أخرس يا زفت و بطل تقولي ميمونه
عمار بمرح :
بهزر معاكي يا ميمونه
اجابته بضيق و غيظ :
انا غلطانه اني عبرتك و اتصلت بيك
ضحك عمار قائلاََ :
خلاص يا بت اهدي سكت اهو قوليلي ايه سر المكالمه دي ما انا عارفك مصلحجيه