ثم تابع بقرف و الأخرى تتألم من ذراعها الذي قام بثنيه بعنف تستمع اهانته و قد فشلت في الرد على اي منها لطالما كان هكذا دوماََ يوقفها عند حدها كلما حاولت اغواءه و قد ظنت ان السنوات غيرته :
متستاهليش اخت زي عليا و لا ابن زي عمار مش هقول سفيان لانه طالعلك نسخة منك يا كاميليا و لا كنتي
close
تستاهلي شريف اللي يرحمه
غمغما بغل و توعد :
صدقني هتدفع تمن كلامك ده غالي اوي
استهزاء بها قائلاََ بحدة :
أعلى ما في خيلك اركبيه و حذاري يا كاميليا تقربي من عيلتي او تأذي حد فيهم همحيكي من على وش الدنيا
ضحكت بقوة قائلة بغموض :
هو انا لسه هقرب يا رأفت ما انا قربت خلاص !!!
قطب جبينه قائلاََ بعدم فهم :
قصدك ايه !!
لوحت له بيدها قائلة بتوعد و غل :
بكره تعرف و بلاش تهدد و تقول كلام مش هيحصل كان غيرك اشطر يا……جوز اختي !!
………