انا خايفة اوي يا قصي ، مش هيسكت هيرجع من تاني دي مش اول مرة يعمل كده ، احميني منه
جذبها لاحضانه قائلاََ برفق و حب :
انا هنا يا سيلين اهدي يا حبيبتي مش هيقربلك تاني او حتى هتلمحيه وعد مني يا حبيبتي
close
تمسكت به بخوف و لازال جسدها يتنفض بين يديه حتى هدأت بعد وقت و غفت بين يديه اعادها للفراش و جلس بجانبها يتأملها بحزن
……..
خرج عمار من المستشفى باليوم التالي و لم يرد البقاء اكثر من ذبك رافضاََ الذهاب لتلك الفيلا و قرر الإقامة بمنزل فريدة بينما سفيان قد ذهب لمنزله بعد ان اوصله لهناك و اطمئن عليه و قام بتعين ممرضة تعتني به
قررت ميان زيارته و تلك المرة رافقتها لينا فقط
استقبلتهم فريدة بحفاوة قبل ان تأحذهم لغرفة عمار للأطمئنان عليه
عمار بمرح ما ان رآهم :
يا مساء الورد