دقيقة و كان يغادر المنطقة بأكملها قائلاََ بصرامة لزوج خالته :
اطمن يا عمي بنتك هتبات في حضنك الليلة من غير ما يمسها اي سوء !!!
……..
بعد ما يقارب الساعة و نصف وصلت رسالة لقصي من احد رجاله بمكان تواجد السيارة و مالكها و عنوانه الذي كان بأحد المناطق الشعبية
توجه لهناك على الفور برفقة عدد من رجاله ليصعد الدرج المتهالك و خلفه رجاله استمع لصرخة تأتي من سطح
البناية يعرف صاحبتها جيداََ !!!
بينما بالأعلى كانت سيلين مقيدة من قدمها و يديها بطرف الفراش المتهالك و توجد قماشة على فمها تمنعها من الصراخ بتلك الغرفة الصغيرة بينما بالخارج كان ثلاث شباب يقفون امام الباب من بينهم راغب الذي التمت عيناه
بشر و هو يستمع لصوت صراخها المكتوم قائلاََ بشر :
ست الحسن و الجمال فاقت اخيراََ ، وحياة امها لكسر عينها
نظر لهم قائلاََ بوقاحة :
هدخل انا الأول و ابدأ معاها و انتوا ورايا علطول ظبطوا سوا بقى مين هيكون بعدي
ضحك الاثنان بحماس و كلاهما لعق شفتيه باثارة فردد احدهما برغبة :
طب أنجز و حياة ابوك