آه رجلي اتلوت
التفت رأفت لها بعدما كان يعطيها ظهره بخوف :
انتي كويسة
close
كامليا بوجع و صوت رقيق ساحر :
مش قادره رجليا بتوجعني اوي يا رأفت
رأفت بحيرة و هو ينظر حوله :
طب حاولي امشي عليها كده او حركيها
بالفعل توقفت تحاول السير عليها و ما ان فعلت تعركلت فثبتها بين يديه بتلقائية فأصبحت قريبة منه للغاية و هي بتلك الهيئة بقى لوقت غير معلوم حتى هي ابتسمت برقة لكن هي بداخلها تضحك بمكر و خبث شياطين مرددة
بغل :
مش هبقى انا لوحدي اللي خسرت يا عليا !!!
لم يفق الاثنان من شرودهم سوى على صوت ميان التي دخلت للتو من باب المنزل بعدما كانت تسهر برفقة لينا
مرددة بصدمة :
بابا !!!
………
يتبع….