مراد : قبل دعوتها وقرب منها بشوق وحنين اكبر. واخدها لعالمه الخاص..
——————بقلمي مريم نصار.
ف اوضة آدم مراد..الساعه ٢
آدم : صحي وصلى الضهر..ولبس وجهز نفسه..ورش برفان..وبيلبس الساعه واخد فونه والمفاتيح.ونزل.. وكان البيت هادي..
وشاف زينب..وقال..اذيك ياداده..اومال فين العيله؟
زينب : نحمد الله يسي آدم بيه..ست الدكتوره فريحه فوق..وست تالين زمانها جايه من المدرسه. وسيدي آدم بيه ف المكتب .وست الكل ست مريم موجوده معاه..
آدم مراد : هز راسه ليها..وقال تمام..
زينب : انا طلعت اصحيك وجبتلك مشروبك. بس ست الدكتوره فريحه قالت اسيبك نايم لما تصحى برحتك..ثواني
كوباية اللبن تكون جاهزه..والفطا…..!!
آدم مراد : لأ متعمليش حاجه انا خارج..واتحرك وخبط ع باب المكتب..
آدم : فاتح اللاب توب..وقال بهدوء أدخل..
مريم : بتقرا ف كتاب..
آدم مراد : دخل وقال..مساء الخير..
آدم : مساء الخير ياحفيدي الغالي..
مريم : قفلت الكتاب..وقالت بابتسامه..مساء الخير يانور عيني
آدم مراد : سلم ع آدم. وباس ع ايد مريم..وقال عامله ايه دلوقتى ياماما..
مريم : ربتت ع أيدو..وقالت أنا بخير طول ما انتو بخير ياحبيبى..
آدم مراد : ابتسم..وحفيدك مش عايز غير كدا. تكوني بخير علشانا…
مريم : باست جبينه..ربنا يريح قلبك وبالك ويرزقك الخير حيث كان..