طبعا بعد كلام مريم وتمارا انا مش لاقي حاجه اقولها..
هما خلصو فيكو كل الكلام..لكن ال هقوله.. إن امنيتي الوحيدة إن ربنا يبارك ف عمر حضرتك. وعمر ماما مريم..
ودي هديه بسيطه من شباب العيله..وشاور للشباب..
الشباب بنفس الحماس شالو الورق..وكان البرواز يخطف القلب. وكل عيله بالصور واسماءها ع الشجره.وكانت بجد تسحر..
البنات شالت البرواز والشباب شالو البرواز وقدموهم ل آدم ومريم..
محمد ومراد وفهد وزين كانو مبسوطين جدآ..
نور ورينو وفريحه وريتال..كانو مزهولين من جمال الهديه..
مصطفى : شاف الكل ساكت..وقال سمعونا سقفه كدا ياجدعان..اي حاجه تدينا طاقه احنا تعبانين ف الحاجه دي اه والله العظيم..وغمز ل چود..وسقف اول واحد..
الكل : انتبه.. وضحكو وسقفو..
مريم عزيز : صكت ع أسنانها بغيظ كبير من مصطفى..
يوسف : بفخر..قلب أبوه الواد ده..
مريم عزيز : بغيظ كبير..اه ابنك ونعم العقل يايوسف..
الكل واقف بيسقف ويضحك..