آدم : ابتسم..ورجع شعرها ورا ودنها..وقال. حمدالله ع سلامتك ل آدم ياسلطانة أيامي وسنيني..!!
مريم : بصت ف عينيه وعيونها لمعت..وقالت بحنين ممزوج بعشق كبير..
وجودك بهجه. وجودك فرح ليا ولكل ال حوالينا.وجودك شجره اصيله دامت حباتها وتدي الخير للكل بدون مقابل.
انت مش بس ونعم الزوج..انت رفيق رحيم .خفيف الروح .هيّن الطبع.. وجودك ل مريم جنه.
آدم : بابتسامة عاشق. انتي جنة آدم ع الأرض يامريم….!!!! ————-
يتبع…
ف شقة محمد عزيز..
محمد : واقف قدام المرايا بيلبس.الكراڤت.
علشان رايحين فيلا العدوي..
نور : خرجت من الحمام..وشافته وابتسمت..وراحت عند الدولاب..وفتحته وجابت علبه صغيره..وراحت عند محمد..وضمته من ضهرو..وقالت بابتسامه جميله.. بحبك..
محمد : ضحك بسعاده..ولف ليها..وقال بحب..
من قبل الحادثه بيومين مسمعتش الكلمه ال بتنعشني دي..
نور : حطت ايدها ع خدو..حقك عليا..انت تستاهل كل دقيقه اقولك بحبك وبموت فيك.
محمد : حاوطها من وسطها..وابتسم..وانتى عايزه كل ثانيه ابص ف عينكي..كل كلام الحب هتلاقيه بيتقال تحت