زين و هو بيشدها من شعرها ناحية السرير و بيقرب منها
و بيمسك فكها منتهي الغل و الكره / عايزة تعملي فيا انا كدة
نسيتي نفسك يا روح امك
..و فاجاه ضر*بها زين بالقلم علي وشها تاتي و تولين مكنش في ايديها حاجة غير انها تعيط و تستعطفه انه
close
يسامحها و بدون اي مقدمات لقته قلع التيشرت و علي وشه ابتسامة خبث ،ابتسامة هي عارفاها كويس اوي
..كانت نفس الابتسامة اللي شافتها لما صحيت من النوم نفس اليوم
اللي اخد فيه روحها و حياتها
تولين بانهيار / لا والنبي يا زين ما تعمل فيا كدة ، بلاش أبوس ايدك ما انت خلاص اخدت مني اللي انت عايزه سيبني بقي بالله عليك
…و قبل ما تكمل كلامها زين كان حط ايده علي بقها و قرب