يوم الفرح” الصبح بدري ”
سلطان كان بيبص للبدلة بتاعته و للشبكة اللي مفروض يقدمها لغنوة في الفرح… كانت من تصميمه و من أغلى التصميمات عليه و اللي كان محتكرها لنفسه
و رافض أنه يعرضها او يعمل منها نسخ تانية للمحلات بتاعته.
يمكن كل قطعة في الشبكة دي قعد فيها وقت طويل جداً لحد ما طلعت بالشكل دا.
قفل العلبة القطيفة و حطها في الدولاب بتاعه، خرج من اوضته كان البيت زحمة لان في ترتيبات كتير، اه الفرح في القاعة لكن طبيعي البيت بيكون زحمة.
سلطان بص لوالدته اللي مكنتش قادرة تسامحه و لا عايزاه تسمعه
“كما تدين تدان ” هو مداش غنوة فرصة… و والدته مش مديه فرصة… الحياة كدا.
سارة:طب مش هتفطري يا ماما
نعيمة :لا مش هفطر…. المهم كلمي فريد و حسناء مينفعش يتأخروا كان مفروض اصلا يباتوا معانا من بليل
سارة:ما انتي عارفة حسناء يا ماما مبتعرفش تبات برا البيت…. و بعدين انا كلمتها قالتلي انها هتجيب فستانها و حاجتها علشان تبقى تلبس هنا قبل ما نروح القاعة.
نعيمة:ماشي و انتي فستانك جاهز و حاجتك تمام