اللي فات بكراً الصبح هجيلك و نطلع على القسم نخلص الموضوع بتاعك و بعدها نشوف حكايتنا دي.
غنوة كانت هتتكلمي لكنه قام خرج من الاوضة و سابها
ضغطت على ايدها بعنف و هي بتسبه من شدة غضبها.
close
بعد مدة في منزل البدري.
سلطان وصل البيت، فتح الباب بالمفتاح و دخل بهدوء
لكن شافهم كلهم قاعدين في الصالون، رمي المفتاح على التربيزة بعدم اهتمام و مشي ناحيتهم بخطي ثابتة بمنتهى الهدوء و البرود
نعيمة :اهلا اهلا يا سلطان بيه…. اومال هي فين ست الحسن مجبتهاش معاك ليه
و لا هي خافت تيجي….. بس غريبة تخاف ليه اللي زي دي اكيد بجحة
علشان تقبل تتجوز في السر.
سلطان بهدوء:ماما
نعيمة بحدة:بلا ماما يلا زفت… أنت خليت فيها ماما
رايح تتجوز من ورانا يا سلطان يا نهار مش معدي
ليه تعمل كدا ليه يا أخي… و رايح تتجوز واحدة زي دي منعرفش حتى هي مين
طب اتجوز جوازة ترفع منك متقلش