ردد اسمها بين شفايفه باستغراب و هو مندهش من الصدفة دي
كانت واقفه في محل صغير و هي ماسكة دريس سماوي من الشيفون رقيق و معها ام عبدالله
ام عبدالله :ياله ادخلي قسيه هيبقى حلو اوي عليكي
close
غنوة ابتسمت بسعادة كبيرة و دخلت فعلا البروفا تغير
غدت دقايق و خرجت
كانت جميلة و الأجمل فيها ابتسامتها اللي مخليها تبان أجمل أضعاف مضاعفه.
دريس رقيق بحزم بني صغير عيونها من الفرحة كانت بتلمع بسعادة
غنوة:حلو.
أم عبدالله :حلو اوي ما شاء الله عليكي بتحلي اي حاجة
غنوة ابتسمت بهدوء و هي بتقف أدام المراية .
يمكن الصدف مترتبة عليهم بالستي لكن يمكن دي أجمل صدفه شافها
كان بيبصلها باستغراب و هو مش فاهم سر السعادة دي
لكن لأول مرة قلبه يدق بقوة مخيفه
يتبع….