عدو و لا حبيب
طلبت مني اشوف ليها لوكانده تقعد فيه و أنا وديتها لوكانده*** قعدت ليله واحدة و بعدها
وديتها لام عبدالله هم اتعرفوا على بعض و ام عبدالله وافقت تخليها تشتغل معها
بس باين أنها اتبهدلت اوي في حياتها و بعدين متاخذنيش في السؤال
ايه اللي يخلي بنت جميلة و صغيرة تمرمط نفسها في الشارع علشان تشتغل و تلقى مكان تنام فيه
مع انها ممكن تمشي في البطال لا مؤاخذة و هتبان بنت ناس
غير أنها بنت محترمه عايزاه تأكلها بالحلال.
سلطان كمل طريقه وصل محسن و رجع البيت
كانوا كلهم ناموا دخل اوضته بتعب، غير هدومه و اخد دش
و رجع قعد على السرير و غصب عنه غنوة جيت في باله… موبايله رن بص بضيق لما شاف اسم مريم خطيبته، قفل الموبيل و حاطه جنبه و نام
عند غنوة
كانت قاعدة على السطوح بعد ما جيت من المحل و اطمنت ان أم عبدالله اخدت الدواء و نامت، سابتها و طلعت قعدت على الكنبه اللي على السطح
كانت سرحانه و متضايقه من سلطان و فريد
و خصوصاً لان فريد طلب يتجوزها في السر كان كل يوم يجي مخصوص يقعد أدام المحل بتاع ابوه
و يرزل عليها لحد ما لقيته جاي النهاردة الصبح و بيطلب منها الجواز لكن بشرط انه يكون في السر و هو هينفذ ليها كل اللي هي عايزاه