صحيح احنا هنطلع بليل على الساحل… هنقعد كم يوم كدا نغير فيهم جوا و بعدها نرجع علشان فرح سارة
غنوة بسعادة :الساحل….. نغير جو؟
سلطان بابتسامة :مش عايزاه تسافري و لا اي
غنوة بسرعة :اكيد عايزاه….
سلطان مال عليها و بأس رأسها
غنوة رجعت تحس بالقلق من تاني
:بس انت مش قلقان يا سلطان
سلطان :و هقلق ليه؟
غنوة:علشان يعني البوليس لسه معرفش مين اللي عمل كدا فيك.
سلطان :لا من الناحية دي اطمني اللي عما كدا لا يمكن يفكر يكررها دلوقتي على الاقل و متقلقيش يا ستي هو قريب هيتجاب..
غنوة:طب ليه بسرعة كدا… على الاقل استنى بكرا اكون جبت الحاجات اللي هحتاجها.
سلطان: لو احتاجت حاجة يا ستي انا هجيبهالك من هناك مع ان الشالية فيه كل حاجة و بعدين انا بقا مصمم
نسافر النهاردة علشان في أفكار كتير في دماغي اوعدك اننا هننبسط…
غنوة ابتسمت و اتنهد براحة
:يارب يا سلطان…
يتبع….
تاني يوم الضهر
غنوة كانت بتجهز و موبايلها بيرن كذا مرة، خرجت من اوضتها و ردت علي سارة اللي كانت بترن عليها
سارة بجدية:بقالي كتير برن عليكي يا بنتي مبترديش ليه
غنوة:معليش يا سارة و الله كنت بلبس المهم انتي فين كدا
سارة:أنا قربت من البيت اهوه…
غنوة :ماشي انا هستناكي المهم تكوني عارفه أماكن كويسة