غنوة ابتسمت و قامت
في نفس الوقت
خرج سلطان من المحل مع والده، احمد ابتسم و هو شايف غنوة خارج من المحل و ام عبدالله جنبها
كانت بتحاول تنزل البوابة لكن مش عارفه
أم عبدالله :استنى يا غنوة هنادي حد يجي ينزلها.
غنوة:مفيش داعي أنا….
شهقت اول ما شافت سلطان واقف جنبها و رفع ايديه نزل البوابة بعد ما والده طلب منه يساعدهم.
بعدت عنه و وقفت جنب أم عبدالله اللي ابتسمت بهدوء
=كتر خيرك يا ابني… ربنا يوقفلك ولاد الحلال، معليش تعبينك معانا.
سلطان كان بيقفل البوابة بالقفل، اتعدل و ادلهم المفتاح و هو بيبص لغنوة اللي ارتبكت و بصت في الارض
رجع بص لام عبدالله
=لا تعب و لا حاجة….
رجع لأبوه فتح العربية و مشيوا تحت نظرات غنوة و ام عبدالله
أم عبدالله :ياله بينا..
غنوة؛ اه اه ياله…
عدي اسبوع و غنوة اتعودت على الشغل مع ام عبدالله و اتعرفوا أكتر في المكان
كل تعاملها مع سلطان البدري