أنتي وقفتي جنبي كتير… رغم انك عنيدة لكن عاملة زي البسكوت الناعم من جواه
تخافي على مشاعر الناس حتى لو اذوكي…
= لما شفتك أول مرة خدت انطباع هادي عنك و بعدها استجدعتك رغم كلام الناس عن الشغل و انك بتتعاملي مع
شباب و رجاله في الصاغة… لكن كنتي طول الوقت تحت عنيا
=من اول اليوم و انا شايفك واقفه في المحل و آخر اليوم كنت ببقى ملاحظ تعبك و أنك خلاص مش قادره تقفي على رجليكي..
=بقا عندي فضول ناحيتك و بقا عندي مشاعر غريبة بحسها ناحيتك و الاعزب لما حسيت ان فريد ممكن يكون بيحبك كنت هتجنن…
=اللي هو ملقتش غير دي
بنات العالم انتهوا خلاص مفيش غير دي اللي تبص لها مبقتش عارف أنا متضايق علشان فريد بيبوظ علاقته بمراته و لا متضايق علشان انتي البنت اللي هو فكر فيها… بس في الحالتين كان جوايا صراع و غضب مشاعر عنيفه ناحيتك
غضب… غضب عنيف و مؤذي
=علشان كدا لما عملت حوار الجواز العرفي دا خطفتك و حبستك في الشقة و خليت ألامن يمنعوكي من الخروج
=لما هربتي و البواب كلمني كنت هتجنن و عقلي قالي ممكن تكون مع فريد بس كنت متأكد انه محصلش لاني عارف فريد كويس اوي… هو اه طايش بس مش طماع و بيحبني اوي زي ما انا بحبه