رواية عشق السلطان❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبك

­ ­ ­ ­ ­

غنوة كانت قاعدة في اوضتها و قافله الباب بالمفتاح، مشغولة بالتفكير في اللي حصل و اعترافه ليها بكل حاجة بمنتهى الصراحة.
مكنتش عارفه تبتسم و تحس بالسعادة و لا تفتكر له كل حاجة وحشة حصلت في الماضي.. سؤال بيلح عليها بقوة

close

 

هو انتي مزودها معه يا غنوة و لا من حقك اللي عملتيه..
لكن بمنتهى القوة و الثبات بيرد قلبها و يعرفها أن الحب اللي يكون عيلة بجد لازم يتبنى على الاحترام المتبادل و أنها متحسش أنه مصغرها في عيون أهله

 

لأنها رغم كل اللي عمله معها مصغرتوش أدام حد…
و رغم كل دا كانت مرتبكة من حبه ليها كانت متأكدة أنه حبها لكن أنه يعترف لها الوضوح دا كان مفاجأة و مع ذلك يمكن مفاجأه سعيدة

 

هي مبينتش سعادتها ادامه لكن فرحتها دلوقتي بتأكد ليها أنها فعلا حبيته…
فاقت من افكارها على صوت باب الشقة اللي اتقفل و كان سلطان خرج و هو حيران بعد ردها و بيفكر ايه الشي اللي يردلها كرامتها….
كلم فريد و سأله عن الشغل و هو بيحاول يلهي نفسه عن التفكير في اللي حصل، نزل للمحل.
عدي الوقت بسرعة

 

سلطان خرج من المحل و في طريقه للمصنع اول ما نزل من العربية كان في موتسكل معدي بسرعة و فيه اتنين ملثمين راكبين، اللي وراء طلع المسدس بسرعة و صوبه ناحية سلطان و في لمح البصر كان ضربه بالنار و التاني ساق بأقصى سرعة

 

حصل فوضى في المكان بين أمن المصنع اللي حاولوا يلحقوا الاتنين دول و بين الناس اللي اتجمعت و هم شايفين سلطان البدري بيقع على الأرض و هو بينز”ف لحظات بسيطة كانت كفيلة أنها تغير مجري اليوم.. و مجري الحياة كلها
سلطان بدأ يحس بتشويش و أنه مش شايف حاجة، حاسس بألم قوي… سامع الصوت العالي حواليه و الأمن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top