علي أخوها ضحك عليها جامد / ده كان زماااااااااان
غرام / بعد اذن حضرتك يا بابا يا حبيبي يا سندي أروح أشوف روان صاحبتي عشان عملت حادثه امبارح
الأب / انتي عارفه إن من يوم ما أخوها اتقدملك واترفض وأنا مبحبكيش تروحي هناك يا غرام
غرام / يعني يا بابا هو عشان خاطر أخوها أقاطع صاحبتي
الأب / هتروحي انتي ومين
غرام / أنا وجنات
الأب / نص ساعه بالظبط ومتتأخريش
غرام / يعيش بابا سيد الكل وسيد الناس يعيش يعيش يعيش
غرام وهي بتتحرك عيونها جيت على رسلان اللي بصتله بصدمه وزهول
غرام وهي بتكلم نفسها ( هو لابس لينسيز والا ايه مال عيونه بقى لونها اسود كده مش كانت خضرا …… هو بيبصلي كده هو هيتحول والا ايه أنا قولت من الأول ده مستذأب محدش صدقني عليا الطلاق مستذأب ) ومن خوفها من نظراته جريت على تحت بسرعه
أما رسلان أول ماسمع إن أخو صاحبتها كان متقدملها دمه فار وحس كأن ليه بركان انفجر في دماغه هو دلوقتي
بيقسم إن الضغط عنده عالي بدرجه مهوله محدش يتخيلها كان نفسه يمسكها يفرمها في أيده عشان عاوزه تروح البيت اللي فيه شخص كان عاوز يتجوزها بعد عنهم وقف عند السور بحيث لما يتكلم محدش يسمعه ومسك فونه