كانت مامته نايمه ودخل اوضه حياه اخته الاقها لسه نايمه
طلع الاوضه بتاعته فتح الباب ودخل ليالي كانت قاعده على السرير وكان معاه حاجه في ايديها اول ما شافت عمار خبيتها بس عمار لاحظ وخد باله
ما اتكلمش ولاقال على حاجه قرب على ليالي وشد ايديها انصدم باللي شافوه في ايديها كان لسه هيض’ربها
بس هي قالت له هو ينفع نفس الوحمه تبقى عندي اخوتك الاثنين
عمار بصدمه قصدك ايه
يتبع…..
انتي حامل ازي وبتقولي محدش لمسك
ليالي ..انت فاهم غلط حقيقي محدش لمسني وانا مش حامل
عمار بغضب وعصبيه ..وايه الا في ايدك دا ايه وهو يفتح أيدها بشده فهمني كده بدل ماق’تلك
ليالي بالم بالراحه دراعي بيوجعني
عمار بدا يفقد السيطره على نفسه اسمعي دي اخر فرصه لك يا اما افهم الحكايه من الاول للاخر يا اما تشهدي على نفسك
وايه حبيت حبوب منع الحمل اللي في ايديك دي
ليالي.. والله العظيم ما اعرف هي ايه اساسا انا لقيتها في الدرج عند اختك هي مجرد ما قالت الكلمه دي هو ض’ربها بالقلم وقعت على السرير
بصوت عالي البيت كله كان سامعه قال لها ايه تتجننتي ولا حيوانه انتي هتقارني نفسك باختي انا جايبك من